
في الليلة التي قبل رحيل القائد محمد يحظيه ولد ابريد الليل / تدوينة
13 كانون الثاني (يناير) 2022 17:13
في الليلة قبل رحيله وكأنه يودعني، يعبر لي بإستحياء عن آثار الوعكة التي ألمت به والتي يختصرها في مجموعة من ( الحمم: حمة الضنك ، وحمة الملاريا، وحمة التهاب العمود الفقري) ،بأنه يجب على القائد أن يظل متسلحا بالمعنويات والهمة العالية إلى آخر اللحظات ،فيظل شامخا متماسكا كالنخلة، فالمعنويات هي العقيدة التي يجب أن يعيش بها ويرحل ، فكان ذلك آخر درس نتلقاه من محرابه الفياض الذي ألفته خمسة وثلاثون سنة في كل ساعة منها نحس بأنها ساعة البداية لقوة الرمزية والدلالة لجرعاتها .
في هذا القسم أيضاً
23 أيار (مايو) – المحامي بون ولد الحسن: محاكم طرابلس هي المرجع وماتتعرض له الناها بنت مكناس ابتزاز
23 أيار (مايو) – المكتب الوطني للسياحة يشارك في الأيام الافريقية لليونسكو / صور
23 أيار (مايو) – مكتب محاماة فرنسي يطالب بنت مكناس بدفع أكثر من 3 ملايين دولار لمؤسسة مالية ليبية
23 أيار (مايو) – دبي للثقافة وبولغري تعلنان عن الفائز بالدورة الأولى من جائزة بولغري للفن المعاصر
23 أيار (مايو) – نائب في البرلمان الموريتاني تشارك فى ملتقى بلعيون وتشيد بمقترح الحكم الذاتي فى الصحراء